الم يأن للذين امنوا ان تخشع قلوبهم سبب النزول
ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ذكر لنا أن شداد بن أوس كان يروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال.
الم يأن للذين امنوا ان تخشع قلوبهم سبب النزول. أ ل م ي أ ن ل ل ذ ين آم ن وا أ ن ت خ ش ع ق ل وب ه م أ م ا ب عد ف ـ ي ا أ ي ه ا الن اس اع ب د وا ر ب ك م ال ذ ي خ ل ق ك م و ال ذ ين م ن ق ب ل ك م ل ع ل ك م ت ت ق ون البقرة. أ ل م ي أ ن ل ل ذ ين آ م ن وا أ ن ت خ ش ع ق ل وب ه م ل ذ ك ر الل ه و م ا ن ز ل م ن ال ح ق و ل ا ي ك ون وا ك ال ذ ين أ وت وا ال ك ت اب م ن ق ب ل ف ط ال ع ل ي ه م ال أ م د ف ق س ت. قوله تعالى ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله الآية 16 786 قال الكلبي ومقاتل نزلت في المنافقين بعد الهجرة بسنة وذلك أنهم سألوا سلمان الفارسي ذات يوم فقالوا حدثنا عما في التوراة فإن فيها العجائب فنزلت هذه الآية. وقال ابن عباس.
آية رقم 16 أ ل م ي أ ن ل ل ذ ين آم ن وا أ ن ت خ ش ع ق ل وب ه م ل ذ ك ر الل ه عن عائشة رضي الله عنها قالت. ألم ي أن ي ح ن للذين آمنوا نزلت في شأن الصحابة لما أكثروا المزاح أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نز ل بالتشديد والتخفيف من الحق القرآن ولا يكونوا معطوف على تخشع كالذين أوتوا الكتاب من قبل هم اليهود. ألم يأن ألم يحن للذين آمنوا أن تخشع ترق وتلين وتخضع قلوبهم لذكر الله وما نزل قرأ نافع وحفص. خرج الرسول عليه السلام على نفر من أصحابه في المسجد وهم يضحكون فسحب رداءه.
حدثنا أبو محمد الحسن بن. ذكر أبو المطرف عبد الرحمن بن مروان القلانسي قال. ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها قد بينا لكم الآيات لعلكم. إن الله استبطأ قلوب المؤمنين فعاتبهم على رأس ثلاث عشرة سنة من نزول القرآن فقال.